
صلّيت المغرب في جامع سلطان أحمد الكبير المقابل لآياصوفيا في اسطنبول.وعند خروجنا، وبجوار الباب، كان الحوار حاداً بين موظف المسجد

في كتاب (فتاوى العقيدة) للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله، من طباعة الدار السلفية لنشر العلم (مكتبة السنة)، تم

«أدونيس ... ثوري في القاهرة، لا ثوري في دمشق، شاعر مع الحرية في باريس، شاعر مع الطاغية في دمشق، علماني

لا يزال بعض المناصرين للإلحاد يروجون لإلحادهم وينصرونه مستدلين بقاعدة (أكثر العلماء ملاحدة) ؟! فإذا ناقشنا استدلالهم بقاعدة (أكثر) من

كعادة المشاعر التي تهزها الذكريات وتوقظها من سباتها المناسبات، كان هذا العيد مناسبة لإشعال نار الحزن في نفوس الغرباء والألم

حج آثم يزري بصاحبه ويمتهن قيمته ويوجب السخط، أيمكن هذا؟ ما الذي يحوله من حج مبرور إلى إثمٍ وزور؟ هل

لم يكن عنوان المقال من إنشائي، وإنما من عند جون بي آلترمان John. B. Alterman مدير برامج الشرق الأوسط في

يلحظ مراقبون أن أوروبا باتت في الآونة الأخيرة تغرق أكثر وأكثر في أعماق هضم أو تقييد الحريات والحقوق الأساسية لحقوق

تساءلت في نفسي، ما الذي يدفع المسيحي الفلسطيني ميشيل أيوب لأن يضحي بلذة النوم ويستيقظ كل يوم الساعة الواحدة فجراً

أتذكر شجرة الكرز يوم كنتم أطفالاً يتسلق إخوانك عليها ويقطفون لذيذ ثمارها بينما كان صاحبها وزوجته يبتسمان ويشجعان من يصل

وزير وطالب في موقفين أحدهما ذكرني بالآخر والرابط بينهما سيتجلى في المقال، أما الوزير فهو الديبلوماسي السعودي المثقف صاحب التجارب

ورد في تقرير المقرر الخاص المعني بالأشكال المعاصرة للعنصرية والتمييز العنصري وكراهية الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب، جيثو مويغاي











