
https://soundcloud.com/mhawadi/taghifds6gmf?in=mhawadi/sets/7ak7brd23yrf&utm_source=clipboard&utm_medium=text&utm_campaign=social_sharing

https://soundcloud.com/mhawadi/sets/7ak7brd23yrf?utm_source=clipboard&utm_medium=text&utm_campaign=social_sharing

في العام 1989 صدرت طبعة واحدة فقط من كتاب «التطبيع… استراتيجية لاختراق الصهيوني» لمؤلفه غسان حمدان، وبعدها مُنع بيعه في

«الله والطبيعة والسبب» كتاب ألفه البروفيسور محمد باسل الطائي، أستاذ الفيزياء الكونية بجامعة اليرموك، باللغة الإنجليزية، ونشرته مؤسسة كلام ريسيرج

«وبدأت أصواتهن ترتفع بأسئلة تشكيك بوجود الخالق ولماذا نصلي؟ ولماذا نصوم؟ الأمر الذي يستوجب مشاركة الجهات الحكومية والخاصة المعنية لتحصين

في إحدى زياراتي لدولة عربية، استضافني شباب محب للثقافة والقراءة، وقالوا: «لدينا أسئلة جريئة، تحتاج إلى إجابة، وسعة بال منك،

هل المتسائلين عن أصول الدين والمتشككين أو المشككين بالإيمان شريحة واحدة؟وهل بمعرفتنا لتصنيفاتهم فائدة للطرفين المتحاورين؟الجواب:أولاً: لا شك أنهم أنواع

النقد كما أن له مدارسه ومناهجه، كذلك له دوافعه وأغراضه التي تؤثر في توجيه تلك المناهج!ولقد توسع المفكرون والباحثون أخيراً

هذا المقال الثالث والأخير عن الجناية الاجتماعية في انتهاك حقوق الأطفال، عبر استغلالهم في السوشيال ميديا.كان المقال الأول بعنوان «آباء

ماذا تقول الدراسات؟! ومن المستفيد الأكبر من محرقة الأطفال بلهيب الشهرة؟ ومن الخاسر الأول؟بهذه التساؤلات ختمت مقالي السابق المعنون بـ(آباء

منذ زمن بعيد ونحن نحذر من الاختلالات الفكرية والسلوكيات الأخلاقية، التي ستكون وبالاً على المجتمعات المسلمة عموماً والعربية على وجه

بُحَّت أصواتنا وجفت أقلامنا، ونحن نحذر منذ سنوات طويلة مضت من آفة المخدرات وخطورة توافرها بأسعار زهيدة، قد تغري أبناءنا











